تقرير ارباحي من اعلانات حسوب - اوت 2015

مرحبا بكم في تدوينة جديدة تهتم بعالم الربح من الانترنت و التجارة الالكترونية في هذا المنشور او التدوينة البسيطة سوف اقوم بمشاركتكم لتقرير ارباحي من شركة حاسوب و اعلانات شركة حاسوب لشهر اوت 2015 و سيكون المنشور او المدونة مرفوقة بعض النصائح و الخطوات التي يجب عليك ان تتبعها من اجل الحصول  و الوصول الى نتائج مرضية و زيادة ارباحك من شركة اعلانات حسوب و هذا من اجل استغلال وقتك في اشياء افضل من قضاء الوقت على المواقع الفاشلة .

هل الربح من حسوب في شهر اوت 2015 كان افضل :

بالنسبة لي كان هذا الشهر اسوء شهر في حياتي و تجربتي مع شركة حسوب اذ حققنا من اعلانات حسوب ارباحا لم تتجاوز ال 7 يورو و ذلك بعد تحويلها للجنيه الى اليورو طبعا و هذا حقا كان مبلغ يمكن القول عنه انه بمثابة صدقة على مشرفي الموقع اذ ان شبكة اعلانات حسوب ربما تواجه بعض المشاكل مع المعلنين حاليا او تعرف الشبكة نقص في نشاط المعلنين او اصحاب الشبكات الاعلانية و هذا امر يشكل مشكلة عويصة اذا ما تواصل ذلك قد يؤدي الامر الى هروب صناع المحتوى العرب من استخدام شبكة حسوب و العودة الى اعلانات جوجل ..  لكنني لن اتوقف عن استخدام حسوب فهي حاليا تحتاج الى الدعم المتواصل من اجل زيادة نشاطها في العالم العربي بشكل افضل و اكثر تعكقا من الشكل العالي و يجب ان يجد الاخ عبد المؤمن بعض الدعم  .فهو يستحق

هل  انا راضي عن النتائج الخاصة بشهر اوت

في الحقيقة مع نزول ارباحي بشكل منخفض سوف يكون امامي بعض التحديات المستقبلية بدون التطرق الى موضوع انني احتاج الى العمل بشكل جدي في الفترة القادمة من اجل زيادة ارباحي و الحفاظ على نسبة مئوية تكفي لسد حاحجياتي البرمجية منها دفع تكاليف الاستضافة و الدومين السنوية . و اذا لزم الامر اعادة هيكلة و تعديل و تطوير بعض الافكار سوف اعمل على ذلك في اقرب وقت و سنجد الطريقة ان شاء الله التي ستجعل ذلك ممكنا في اقرب وقت

6 يورو ارابح شهر كامل ليست جديرة حتى بكتابة موضوع و التعديل عليه و التدقيق اللغوي عليه يحتاج الى اكثر من ساعة كتابة و نصف الوقت تصحيح و محاولة تنسيق بعض المفردات و تسهيله للعامة قد يكون اكبر تحدي  .

انا لا اطلب منك ان تشعر بعدم قدرة حاسوب على تطوير الويب العربي و لكن اطلب منك ان تفكر قبل استثمار ما تدخره من اجل اطلاق مشروعك الربحي الذي سوف تموله بمالك الخاص و تنتظر من شبكة حاسوب ان تحقق لك النجاح الكامل فكر قبل ذلك